الدور الفرنسى التاريخى والمعادى للاسلام
شارك المتطوعون والمغامرون الفرنسيون في حصار الجيش القشتالي لمدينة طليطلة وانتزاعها من أيدي المسلمين في سنة 478هـ، ذلك الانتزاع الذي وفر غنائم هائلة أسالت لُعاب الكثير من الفرنسيين الآخرين، وشجعتهم على عبور جبال البرينييه، والالتحاق بجيوش مملكة قشتالة الزاحفة للاستيلاء على أراضي المسلمين بالأندلس، ولا يخفى ما كان لطليطلة من ثقل كبير في الأندلس، وما أحدثه سقوطها من صدمة هائلة في ربوع العالم الإسلامي.

شارك المتطوعون والمغامرون الفرنسيون في حصار الجيش القشتالي لمدينة طليطلة وانتزاعها من أيدي المسلمين في سنة 478هـ، ذلك الانتزاع الذي وفر غنائم هائلة أسالت لُعاب الكثير من الفرنسيين الآخرين، وشجعتهم على عبور جبال البرينييه، والالتحاق بجيوش مملكة قشتالة الزاحفة للاستيلاء على أراضي المسلمين بالأندلس، ولا يخفى ما كان لطليطلة من ثقل كبير في الأندلس، وما أحدثه سقوطها من صدمة هائلة في ربوع العالم الإسلامي.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق