إجتمع يوسف بن تاشفين ببعض العلماء بعد إنقاذ الأندلس على يديه من يد الصليبيين ليستشيرهم فيما فعل وفيما يفعله قادما
فأثنى عليه المجتمعون خيرا ومدحوه وذكروا له أفضالا كثيرة على الأمة الإسلامية .
فقال يوسف : والله لا أرى فيما قلتم خيرا .
أتجالسون الأمراء تثنون عليهم وتمدحونهم بما لا يستحقون .
هل رأيتم كل خير فيما أفعل ولا عيب تروه ؟!!!!.
أبشرا ضعيف مثلي بين يديه الدنيا ثم تمدحونه وتعينوا الشيطان وشهوة الحكم عليه فتهلكونه ؟!!!.
والله لا أرى خيرا في عالم يدخل بيوت الحكام يأكل طعامهم وينال مما بأيديهم وهو ليس له بحق ثم ينتظر منه خيرا .... إذهبوا فما كادت تضيع الأندلس إلا بأمثالكم .
.
عيب عليك يا ابن تاشفين ...!!!! .
فإن لحوم العلماء مسمومة..... !!!!!! .
.
بقلم صديقنا محمد الفاتح .
فأثنى عليه المجتمعون خيرا ومدحوه وذكروا له أفضالا كثيرة على الأمة الإسلامية .
فقال يوسف : والله لا أرى فيما قلتم خيرا .
أتجالسون الأمراء تثنون عليهم وتمدحونهم بما لا يستحقون .
هل رأيتم كل خير فيما أفعل ولا عيب تروه ؟!!!!.
أبشرا ضعيف مثلي بين يديه الدنيا ثم تمدحونه وتعينوا الشيطان وشهوة الحكم عليه فتهلكونه ؟!!!.
والله لا أرى خيرا في عالم يدخل بيوت الحكام يأكل طعامهم وينال مما بأيديهم وهو ليس له بحق ثم ينتظر منه خيرا .... إذهبوا فما كادت تضيع الأندلس إلا بأمثالكم .
.
عيب عليك يا ابن تاشفين ...!!!! .
فإن لحوم العلماء مسمومة..... !!!!!! .
.
بقلم صديقنا محمد الفاتح .

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق