من المهازل التي إشترط محمد عبد الله الصغير صاحب وثيقة تسليم غرناطة اخر معاقل المسلمين في الأندلس على أن التنازل المشروط هذا يجب أن يكفل حقوق الغرناطين بعد تسليم مفاتح الأندلس المسلمة إلى ملوك قشتالة، طبعاً كان يريد ضماناً على الوثيقة او المعاهدة، فطلب ان يضمن ذلك بحلفان ووعد من الـ "بابا" في كنيستهم الكبرى
د/محمود ماهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق