مع غياب القيادة المؤمنة في مراحل شتى من الصراع الصليبي الاسلامي ، كانت القيادات السياسية والعسكرية تتطاحن فيما بينها فتستنزف الكثير من قدراتها من جهة، وتدير ظهرها للغزاة من جهة أخرى فطالت المحنة واستمر الاحتلال الصليبي لبلاد المسلمين قرنين من الزمان
تري متي نجد القيادة المؤمنة اليوم لنخلص بلادنا من الاحتلال؟؟؟
عن كتاب الدولة السلجوقية للصلابي بتصريف
عن صفحة الحروب الصليبية
تري متي نجد القيادة المؤمنة اليوم لنخلص بلادنا من الاحتلال؟؟؟
عن كتاب الدولة السلجوقية للصلابي بتصريف
عن صفحة الحروب الصليبية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق