الأحد، 21 أغسطس 2016


قال ابن خلدون معلقا على التعليم بالاندلس

وأما أهل #الأندلس فمذهبهم تعليم القرآن والكتابة وجعلوه أصلاً في التعليم فلا يقتصرون لذلك عليه فقط بل يخلطون في تعليمهم الولدان رواية الشعر، والترسل وأخذهم بقوانين العربية وحفظها، وتجربة الخط والكتابة... إلى أن يخرج الولد من عمر البلوغ إلى الشبيبة وقد شد بعض الشيء في العربية والشعر وأبصر بهما، وبرز في الخط والكتاب وتعلق بأذيال العلم على الجملة

اما الان فقد أصبحت اللغات الأجنبية هي الأساس ، والعربية صارت رمزا للجهل والارهاب ....!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق