الأحد، 21 أغسطس 2016


بويع عبد الرحمن الناصر بالخلافه وكانت الاندلس مضطربة مليئة بالفتن مفككة وخاصة ثورة ابن حفصون واستيلاء القشتاليون و النفاريون والليونيين على مدن الثغور كما ان خطر الدولة العبيدية القادم من شمال افريقيا التي كانت تتطلع للأندلس كل ذلك كان عامل ضعف للدوله وهنا كانت مهمة ذلك الشاب ليست سهلة أبدا وكان لا بد من ملك حازم عاقل مجاهد ينقذ البلاد......
يتبع. حملة اذا صلح الراعي صلحت الرعيه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق